قصتنا
ابتدأت حكايتنــا ووجهتنـــا منذ وقت مبـكر في حيــاة المـؤسس والرئيـس التنفيــذي الأستـاذة أميــرة الشمـري حيـث عشقت الريــادة وتطلعت للسمـو الدائــم في كل خطواتهـا الشخصيــة والمهنيــة والذي انعكس بشكـل إيجابي على انطلاقة أعمالهـا في مملكـة البحريــن قبـل اكثـر من عقد من الزمـن لتجـوب معظم القطاعــات الحكوميـة والخاصـة تنشـر التدريـب المهنـي والتطويــر الوظيفـي لصناعـة جيــل صحي متـــزن يعمل وينتــج في وظيفتــه واعمالــه الحــرة ويحقق نجاحــات استثنائيــة ومن ثم توجهت الى مملكـة الخيـر ومسقـط الرأس في ريـــاض العـز والتمكيــن لتسـاهم عبر مؤسستهـا الرائــدة ( الوجهـة المضيئــة) في نهضتهـا واستدامــة مواردها متخــذة من المنظمــات والجهــات وجهـة رئيسيــة لتسـاعدهم في نقــل المعرفــة وتوطيــن المعــارف العالميـة بما اكتسبتـه وفريقهـا من دراسـات عليـا متعمقـة في تطويــر الموارد البشريــة لتسهـم في صناعـة منظمـات سعيـدة وصحيـة بكوادرهـا ومنظومـات عملها البيئيـة والاقتصاديــة والبشريــة. ومن هنـــا تنطلــق الوجهـة المضيئــة لتجـوب الآفـــاق وتحلـق في سمــاء السعــادة والثــراء المعرفــي والصحـي والإنسانـي.
